حاصلة على الجائزة الأولى لشركة مايكروسوفت عام 2016 وشركة انتيل، وكانت قد حصلت سابقا على جائزة الأميرة سمية للمشاريع العلمية في الأردن عن مشروع كيفية استعمال الشبكات العصبية الاصطناعية والكشف عن الخلايا السرطانية في أعضاء الجسم.
يذكر أن نور كانت قد ابتكرت نظام جهاز يتتبع حركات المسنين وذلك لتسهيل حياة هذه الطبقة من المجتمع.
وتقول أن ما يميز تخصصها في هندسة التفاعل الإنساني الحاسوبي هو الدمج ما بين الفيزيائيين والكيميائيين وما بين المصممين والفنانين.
كما وتشجع نور الشباب على التقديم على المسابقات العلمية والمنح العالمية، وتنصحهم بتعلم وإتقان اللغة الإنكليزية حتى يتمكنوا من خوض تجارب عالمية.
كما وتوجه نور رسالة إلى كل النساء وخاصة الأمهات بأن لا تتوقف عن الأحلام والطموح، وأن تعرض الأم على أطفالها دراسة الحاسوب حتى وإن لم يكن تخصص جامعي ثابت، ليكن وسيلة حرفية مميزة بأيديهم، والخوض في تجارب الأبحاث العلمية لأن هذا ما يميز الدول من نهضة وتطور.