رولا صالح محمد خلف ، من مواليد عام ١٩٧٩، متزوجة ولديها أربعة أبناء
عائلتي الصغيرة تعتبر الداعم الأساسي لي ومن محبي الرسم ودائمي على دعمي وتشجيعي .
هوايتي الرسم منذ الصغر.الرسم،كما يعتبر الرسم بالنسبة لي فكر حي وترسيخ لفكرة الايمان بالله و أنه عبارة عن قوة إلهية هي من تحرك فرشاة الرسم لتخرج عوالق الروح وطاقة الألوان.
الرسم يحول كل طاقتي لإيجابية وسعادة ، كما أنه ليس شيء عابر في زحمة التكنولوجيا والطباعة وخاصة هذا مجال عملي بالحاسوب منذ اعوام كمشرفة مختبرات حاسوب ومعلمة في كلية المجتمع الإسلامي
وإنما أعتبره روحا وإحساسا يصل قلبك ولا يقدر ثمنه سواك ، كلما رأيته أضفت لروحك ولمن حولك جمالا ومعنى وطاقة ارجو الله ان يكون هذا الفن الملتزم حجتي يوم القيامة
في الختام تشكر الفنانة رولا كل من ينظر لرسمها بقلبه وعقله ويشجعها على الاستمرار ولو بنظرة
كما قدمت الشكر لمنصة لمةاللكترونية لأنها تعتبرها دائما تلم في صفحاتها اجمل وارقى ثقافة