بعد أن بتر الاحتلال الإسرائيلي ذراع الطالب الفلسطيني أحمد سجدية، خلال مواجهات شهدها مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة، وبعد أقل من عامين، تحدى أحمد الاحتلال الإسرائيلي واخترع وثلاثة من زملائه في قسم الهندسة الميكانيكية في جامعة بيرزيت ذراعاً صناعية تقوم ببعض وظائف الذراع الطبيعية لتساعد من بترت ذراعهم ولو بجزء بسيط.
وبعد عدة محاولاتٍ نجح أحمد ورفاقه في تطوير اليد وربطها بعدة برمجيات لتأخذ الأوامر من العضلات، فصارت تحرّك كفّ اليد الأصابع وتصنع الإشارات وتحمل الأكواب.
ابتكارٌ فلسطينيٌ يفوز بالذهبية الوحيدة في معرضٍ تكنولوجي عالمي في الصين
لأربعة مهندسين فلسطينيين ، الميدالية الذهبية الوحيدة من بين 44 دولة حول العالم شاركت في المعرض العالمي للمشاريع الإبداعية والتكنولوجية في الصين.
ويتمثّل الابتكار الذي حصد الذهبية بـ"يدٍ صناعية" قادرة على القيام بعدة حركات من خلال التحكم بها عن طريق عضلات جسم الإنسان